يحتوي إطار نافذتك على زر سري لتنشيط الوضع الشتوي وسيوفر عليك الكثير من فواتير الطاقة “شاهد الفيديو”

في أشهر الشتاء، عندما تهب الرياح الباردة في الخارج ويتم ضبط منظم الحرارة على درجة حرارة لطيفة في الداخل، من المهم الانتباه إلى جزء من منزلنا غالبًا ما يتم تجاهله: النوافذ. نعم، لقد قرأت ذلك بشكل صحيح – النوافذ! في هذه المقالة نتعمق في عالم النوافذ البلاستيكية الرائع ونكتشف كيف يمكننا إعدادها لتقليل تكاليف التدفئة لدينا هذا الشتاء.

تم تجهيز معظم المنازل والشقق في الوقت الحاضر بنوافذ ذات إطارات بلاستيكية. هذه النوافذ ليست أكثر متانة وختمًا بشكل أفضل فحسب، بل إنها أيضًا أسهل في الصيانة من نظيراتها الخشبية.

بحيث لا داعي للقلق بشأن تقشير الطلاء أو الاضطرار إلى طلاء إطارات النوافذ سنويًا. ولكن هنا تأتي المفاجأة: تتطلب هذه النوافذ أيضًا قدرًا معينًا من الصيانة وتحتاج إلى تعديل موسميًا.

التبديل إلى وضع الشتاء

ما لا يعرفه الكثيرون هو أن النوافذ البلاستيكية لها نوع من “وضع الصيف” و”وضع الشتاء”. يشير هذا الوضع إلى الضغط الذي يتم من خلاله ضغط النافذة على الإطار.

حيث يُنصح في الصيف بتقليل الضغط للحفاظ على الأختام المطاطية. أما في الشتاء فيجب زيادة هذا الضغط. وهذا يمنع تيارات الهواء ويضمن بقاء الهواء الدافئ في الداخل، مما يؤدي في النهاية إلى تقليل تكاليف التدفئة.

تعديلات بسيطة، فرق كبير

لا داعي للذعر، فضبط نوافذك على الوضع الشتوي أمر سهل للغاية. من خلال بعض الإجراءات البسيطة، مثل تدوير المسمار أو ضبط الرافعة، يمكنك إحداث فرق كبير في مدى احتفاظ منزلك بالحرارة.

لمعرفة أخبار هولندا لحظة بلحظة يمكنكم متابعتنا على التيلغرام من خلال الضغط هناومتابعتنا على الواتس اب من خلال الضغط هنا

بالإضافة إلى ذلك، يُنصح بتزييت جميع الأجزاء المتحركة من النافذة مرة واحدة سنويًا وفحص البراغي وإحكام ربطها إذا لزم الأمر. بهذه الطريقة يمكنك التأكد من أن النوافذ تعمل بشكل صحيح وتساهم في خفض فاتورة الطاقة.

• ألبرت هاين يحذر العملاء من هذا المنتج ويطلب التخلص منه على الفور!
• من جديد سوبر ماركت Jumbo يطلب من عملائه إعادة هذه المنتجات الثلاثة لأنها تشكل خطر على الصحة!
• ارتفاع جميع أقساط التأمين في هولندا بشكل ملحوظ!
• استقالة جديدة لإثنتين من أبرز قادة حزب هولندي مشارك في الحكومة الهولندية
• “توقعات الطقس في هولندا: الثلوج تقترب والأيام القادمة تحمل مفاجآت شتوية”