ركلة مميتة لكلب الأختين ميس وروز والبحث مازال مستمر عن الجاني

إنها قصة تجعلك تشعر بالبرد. بسبب ركلة الموت ، لم يعد كلب عائلة أوفنبرغ من Nijverdal موجوداً. ركض الكلب ڤوزيل خلف كلب آخر في مزاج مرح ، ومن ثم رُكل في رأسه من قبل صاحب الكلب الآخر. تبين أن الحيوان لا يمكن إنقاذه وبسبب هذه الركلة مات الكلب.

يا لها من نزهة لطيفة في الخريف مع الكلب على طول الحديقة ولكن تحولت صباح السبت إلى دراما.

تقول أغنيس: “غالباً ما أجد هناك مع الكلب”. “صباح السبت كنت هناك مع الجارة وكلبها. لا شيء خطأ.” يندفع الكلب ڤوزيل وكلب الجار في حالة معنوية جيدة ، حتى يأتي كلب آخر يركض. “أنت تعرف كيف يمكن أن تسير الأمور مع الكلاب. يشمون بعضهم البعض ، يتبعون بعضهم البعض “.

ما يحدث بعد ذلك ، يصدم الجميع. يقوم صاحب الكلب الآخر ، وهو رجل ، بركلة للخلف بقوة كبيرة ويضرب ڤوزيل بالكامل على رأسه. يسقط الكلب مباشرة على الأرض. ربما مات على الفور.

قالت صاحبة الكلب أغنيس: “لقد ذهبت بهذه القوة”. “حاولنا إنعاشه وبعد ذلك ذهبنا مباشرة إلى عيادة الحيوان في هيليندورن ، لكن لم يعد من الممكن إنقاذه”.

غير مسؤول

تسأل أغنيس الرجل على الفور ما الذي أصابه. ومع ذلك ، فإن صاحب الكلب الناطق باللغة الهولندية لا يشعر بالمسؤولية عما حدث. بالطبع أردت تبادل الأرقام وعلى الأقل معرفة سبب حدوث ذلك. لكنه أشار إلى أنه لا يريد إعطاء رقم وأن ذلك لم يكن خطأه. إلى جانب ذلك ، كان الكلب قد مات بالفعل ولم يعد بإمكانه إنقاذه. وعندما تشير مالكة الكلب إلى أنها تريد الاتصال بالشرطة ، يهرب الرجل ، كما تقول.

للاستمرار في التواصل مع مالك الكلب الآخر ، قامت ابنتا ميس ورووس أوفنبرغ بنشر نداء عاطفي على الفيسبوك . الدعوة الآن مشتركة على نطاق واسع. نحن نحاول بالفعل جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات. وبهذه الطريقة نأمل في الحصول على صور الكاميرا من الحديقة. لكن بالطبع نأمل أن يتم الاتصال بهم دون أي متاعب. إذا لم يحدث ذلك قبل يوم الاثنين ، فسننشر أيضًا ما وجدناه على الإنترنت “.

تلقت الأسرة آلاف الردود ورسائل الدعم من جميع أنحاء البلاد مساء السبت بعد الفيديو الذي انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي ودعت الأسرة من خلالها الرجل الذي ركل الكلب إلى الاتصال أو إبلاغ الشرطة.

ضبط الشرطة

تخطط الأسرة لإبلاغ الشرطة بالأمر يوم الاثنين في حال لم يتم التوصل إلى الجاني.

لا تريد العيادة البيطرية في هيليندورن الرد على الحادث لأسباب تتعلق بالخصوصية.

المصدر: AD